Home » And the bridge is love

Comments

And the bridge is love — 5 Comments

  1. I am one of those who believe God knows the exact number of hairs on my head – on everyone’s head.

    I am also hopeful that no one would ever base their belief in Him, or their opinion of Christianity, on my example.

    God rest and bless the souls on that flight.

  2. Take this later and help this Iraqi what his daughter suffering from what we can say DU weaponry that thrown on Basra City.

    Get you involve to help this hopeless father with 7 kids and not good job he can treat his sick daughter.

    Asked your government to pay very fraction of money for this sick Iraqi kid…

    Let see if the voices get heard for this Iraqi father and show him the bridge is love.

    هذه الرسالة …

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    إلى الإنسانية جمعاء

    الى من لم يمت ضميره للان …

    الى ألغياري من الأمة التي قال عنها القران الكريم كنتم خير امة أخرجت للناس ….

    الى أصحاب القرار والشأن في العراق …..

    الى منظمات حقوق الإنسان …

    الى حكومة العراق وكافة العراقيين …. أقول ….

    حقيقة لا اعرف ماذا أقول ومن أين أبدا فقد ضاقت بي السبل ..والأمر ومجمل القصة هو إنا أب لبنت اسمها فاطمة شاكر متعب تبلغ من العمر ( 10) سنوات وهي تعاني من رخاوة في العظام إضافة إلى عوج في أرجلها ويديها وهي طريحة الفراش تبعث حسرات وحسرات لكل طفل يمر بقربها راقدة على فراش العلة والمرض وهو يمشي على ساقيه وتناديه ( عندما امشي سألعب معك ) طوال عشر سنين تردد هذه الكلمات ….فبعد إن عجز الأطباء في محافظة البصرة عن معالجتها وقالوا لا يمكن علاجها الا خارج العراق ØŒ فما كان إلا ان أحاول نشر قصتها عسى آن تجد إذن إنسانية تنصت لتلك اللوعات والوجعات التي تأن من طفولة بريئة …فلا تستطيع الحراك ولا فعل أي شيء بل حتى تحركها بواسطة بطانية ننقلها من مكان لأخر حتى لا تتهشم عظامها ….بات بكائها يورقني ويزيد من ألمي …تريد ان تكون كباقي الأطفال …والحال والأمر صعب …والظرف اليم مريب جداً وطفولة العراق إما تعاني من الإمراض أو تجول الشوارع بحثاً عن لقمة العيش والسكن والملاذ الأمن ..علما أني كاسب واسكن في بيت أجار وعندي 7 أطفال فالأمر بيدكم أيها الشرفاء لإنقاذ حياة ابنتي التي احترق واتالم يوميا لدموعها وصعوبة حالها… )

    نعم قد نحسب العديد من الناس أغنياء لشدة تعففهم ØŒ ولكن عندما تجول في طيات إحزانهم وتتفحص وتتلامس أمورهم ستجد معاناة تجر معها معاناة ولا كلم يجثم على صدورهم غير المعاناة والألم …إلف والد كالأخ شاكر وألف فاطمة في عراقي اليوم …. ولكن تبقي تقديم المعونة والمساعدة لهي وقف جميل يجازى صاحبه يوم تجمع الناس أمام العادل مالك الملك الرزاق … فلا ينفع حينها ألا من أتى الله بالعمل الصالح الإنساني …لم ولن اكتب ان فاطمة الطفلة العراقية تطلب المعونة من الشخصية الفلانية أو المؤسسة الفلانية لان هذا مطلب والدها العزيز ….همس بإذني واختلط سمعي لكلمات قليلة في نهاية اللقاء لان كلماته امتزجت ببكاء ودموع أم فاطمة التي ما انفكت إن تذرف الدموع منذ جلوسهم … وقال لي ( …سأنتظر الإنسان الحقيقي أن يساعد فاطمة بدون مناً ولا رياء ولا سمعة ووجاهة له …..بل اطرح الأمر ومن يشاء إن يساعدني من الغياري والشرفاء الاصلاء فلياتي ليعرف حالي ويكشف ظرفي ومعاشي فاني سأنتظر تلك الوقفة التي ستسجل عند مليك مقتدر في ميزان حسناته .. اعرض الصور واني سأنتظر ردة الفعل ممن يملك حق المعونة والمساعدة في فناء وافق العراق الواسع ). هذا نداء وصرخة واضحة وجلية المعاني والرموز ولا تحتاج إلى تفاسير وتفاصيل جمة ØŒ أنها اختبار وبلاء وتمحيص لمن يتنجز ويقع ويخصص له الكلام ومن الله التوفيق وله الحمد على كل حال .

    والد الطفلة فاطمة

    شاكر متعب جاسم

    محافظة البصرة / حي الحسين / حي المربع

    موبايل / 07801455044

    07705703042

    للاتصال على أيميل الزميل عزيز البزوني

    azezalbazony@yahoo.com

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

HTML tags allowed in your comment: <a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>